نور سليم انطونيو سليمان
دخل الجار الشقي الأمريكي بيت الجارة الهايجة و هي كانت بمفردها مستلقية فوق ظهرها تلعب في هاتفها فحياها فحيته وتحدث معها عن سبب تأخر وصول شحنة من ستور أمريكي فأخبرته أنه لابد له أن يتتبع الشحنة برقم تتبع فسألها عن هاتفها فأجابته أنها حصلت عليه من متجر أمريكي فجلس بجانبها وراح يضحك: بجد…انت جبتي الشوز ده منين..!! أنا مش عارفة أجيبه لمراتي عشان عيد جوازنا…راحت تضحك و نهضت الجارة الهايجة الجميلة عارية الزراعين: معلش.أنا نفس مقاس الجزمة..ضحك الجار الشقي: ينفع..تاخدي حاجة جارتك…راحت تعتذر و تفتح قميصه: يلا بقا متزعلش..يلا بقا…ليبدأ هنا سكس الجار الشقي و الجارة الهايجة الجميلة و يطاوعها فتخلع ثيابها فهي عارية لذيذة سكسية بضة وهو عاري فتمص زبه بشقاوة و متعة و شبق و هياج فيكبر و يقبلها ثم يرد لها الجيل فتفح ساقيها و يرضع لها كسها و ياكله و تنتفخ بزاز الجارة الهايجة و تهيح بقوة ويبدأ هنا سكس الجار الشقي مع الجارة الهايجة الجميلة فينيكها من ورائها فتتأوه بقوة و تستمتع بسخونته ثم يأخذها من جانبها و ينيكها و يمتعها ثم نراها تركب الزب و تتقافز فوقه و ترقص فوقه بسخونة و هو من تحتها عمال ينيكها فيهز لحم طيزها المقببة العالية القباب وهي تأن و تكز فوق شفتيها فراح يرعشها و راحت تركب الزب بشهية جارفة و تشهق ثم تنام علي جانبها و ينيكها من خلفها: أه أه آه أه نيك كس جارتك..يلا نيك نيك نيك نيك كس جارتك الهايجة…هقول لمراتك أنك تنيكني..أوووه هات جوايا…فأرعشها و أترعش معها…